عدد الرسائل : 109 العمر : 41 العمل/الترفيه : طالب بالفرقه السادسه كليه الطب البشري تاريخ التسجيل : 01/09/2007
موضوع: امراض المهبل الثلاثاء سبتمبر 04, 2007 4:40 am
أمراض المهبل
افرازات المهبل ومشاكلها
دائما تفصح مشاكل أو متاعب المهبل عن وجودها بظهور إفراز مهبلي مختلف في خصائصه عن الإفراز المهبلي الطبيعي المعتاد ، فعلى مدى فترة الخصوبة ( من البلوغ حتى سن اليأس ) ترشح جدران المهبل سائلا ( أو إفرازا ) بصورة طبيعية يتميز بلون رائق شفاف يميل إلى الأبيض وله رائحة مميزة ، لكنها ليست كريهة ، ويتميز كذلك بكمية معتدلة لا تزيد عن بضعة سنتيمترات ، ولا يؤدي لأي مضايقات مثل إثارته للرغبة في الحك ( أو الهرش ) ، وفائدة الإفراز المهبلي الطبيعي أنه يرطب ، وينظف المهبل ، ويحافظ على توازن وسطه الكيميائي فيجعله ذا درجة حموضة معتدلة تقاوم انتشار وغزو الجراثيم والميكروبات المختلفة للمهبل ؛ وبذلك يكون بمثابة مادة مطهرة طبيعية . وسر تميز البيئة داخل المهبل بهذه الحموضة التي تحميه من العدوى : هو أنه يعيش بالمهبل بصورة طبيعية نوع نافع من البكتيريا يسمى « عصيات دودرلين » تتغذى على الخلايا المتساقطة من جدار المهبل الغنية بالجيلكوجين ، والتي تنزل مع الإفراز المهبلي ، ويتسبب ذلك في حدوث تفاعل يؤدي لخروج حمض اللكتيك ، وهو الذي يكسب المهبل هذه الحموضة المميزة . وهذا السائل أو الإفراز المهبلي يزيد بصورة طبيعية تماما أثناء الحمل ( لزيادة حماية الحامل من العدوى ) ، وأثناء التبويض ( أي منتصف الدورة الشهرية تقريبا ) .
أهم مشاكل المنطقة التناسلية
الفرج كلمة يقصد بها : الأعضاء التناسلية الخارجية ، وهي فتحة المهبل ، والشفران الغليظان ، والشفران الرقيقان ، والبظر ، وغدتا بارثولين ، بالإضافة لفتحة خروج البول . وتتعرض هذه المنطقة التناسلية لبعض المشاكل ، وخاصة بعد بلوغ سن اليأس ، فخلال فترة الخصوبة يرشح جدار المهبل باستمرار سائلا ملينا للمهبل ، وبسبب انقطاع إنتاج الهرمونات الجنسية من المبيضين بعد بلوغ سن اليأس يتوقف خروج هذا الإفراز ؛ مما يؤدي لحدوث جفاف بالمهبل ، وحكة ، وضمور ، وربما تشققات ، وتحدث الإصابة بما يسمى التهاب المهبل الضموري ، كما تتعرض منطقة الفرج عموما للجفاف وحدوث حكة قد تكون شديدة ، وهي ما تعرف باسم الحكة . كما يتسبب قرب فتحة الشرج من هذه المنطقة في حدوث بعض المشاكل ؛ لاحتمال انتقال العدوى منها أو إليها ، وخاصة العدوى الفطرية التي تصيب المهبل وتتسبب في خروج إفراز مهبلي متميز مصحوب بحكة ، وربما حرقان أثناء التبول . وقد يكشف مرض السكر عن وجوده من خلال ظهور علامات عينية بمنطقة الفرج مثل : الشكوى من حكة الفرج ، وزيادة القابلية للعدوى بالفطريات ؛ وذلك بسبب خروج السكر مع البول مما يزيد من القابلية للعدوى وحدوث تهيج بجلد هذه المنطقة ، كما تتعرض هذه المنطقة لمشكلة الإصابة بالثآليل التناسلية ، والتي تحدث ؛ بسبب عدوى فيروسية كالتي تتسبب في ظهور الثآليل بالأصابع واليدين ، وأيضا لمشكلة العدوى بالهربس التناسلي ، والذي يعتبر أحد الأمراض المنقولة بالجنس ، وقد وجد أن هذه العدوى تزيد من قابلية المرأة للإصابة بسرطان عنق الرحم .
اسباب عدوى المهبل
لكن هذا التوازن الكيميائي البكتيري قد يختل في ظروف معينة ؛ مما يزيد من القابلية لعدوى المهبل كعند التعرض لضغط نفسي ، أو بسبب مرض السكر غير المنضبط ، أو بسبب تناول مضادات حيوية واسعة المجال (ولذا لا ننصح المرأة بتناول المضادات الحيوية ، وخاصة لمدد طويلة إلا عند الضرورة القصوى وباستشارة الطبيبة) ، وكذلك بسبب تناول حبوب منع الحمل . كما تزيد القابلية للعدوى بدرجة كبيرة بعد بلوغ سن اليأس ؛ لانقطاع إنتاج هرمون الأستروجين الذي يحث على إفراز السائل الملين للمهبل فيجف ، ويكون من السهل إصابته بالعدوى . إن بول المرأة أو السائل المنوي للزوج قلما يهدد المهبل بالعدوى لكن عملية التبرز تهددها بدرجة كبيرة إذا لم تحتاط من انتقال العدوى من هذه المنطقة إلى الأخرى ، وهذه الحيطة تستدعي ضرورة أن تلتزم أثناء الاغتسال بتحريك اليد من ناحية هذه المنطقة إلى الناحية الأخرى وليس بالعكس ؛ لأن عمل العكس يجعلها تنقل الجراثيم التي تكمن بالشرج والبراز إلى فتحة المهبل فتصيبها العدوى ، والعدوى التي تصيب المهبل إن استحكمت به وأهمل علاجها وصارت عدوى مزمنة فإنها في الحالات الشديدة يمكن أن تنتقل لبقية أعضاء الحوض ، وتكون سببا في ضعف خصوبة المرأة أو عقمها ؛ ولذا فإنه من الضروري أن تشخص وتعالج جيدا للتغلب من ناحية أخرى على احتمال انتقالها جنسيا . وتعتبر عدوى المهبل بالخمائر (أو الفطريات) هي أكثر أنواع العدوى شيوعا بين النساء ويسببها نوع أشبه بالفطريات يسمى ( كانديا البيكانس) . وكثيرا ما يكون العلاج بمضادات حيوية واسعة المجال لفترة طويلة هو سبب حدوث هذه العدوى .
الحكة الفرجية
الحكة الفرجية معناها : الرغبة المستمرة في الهرش ( أو الحك ) في جلد هذه المنطقة ( وما حولها ) ، وهي حالة ليست قليلة الحدوث بين مجتمع النسوة ، وقد تأخذ شكلا مزمنا بمعنى الإحساس بأكلان الجلد يؤدي إلى الحك أو الهرش ، وهذا يؤدي إلى زيادة الأكلان وزيادة سمك الطبقة الجلدية مع التكرار ، وهذا بدوره يؤدي إلى مزيد من الأكلان ، فيكون من الصعب الخروج من هذه الدائرة . وهذه الحالة ليست خطيرة ، ولا تمثل أية أضرار صحية ، لكن في حالات نادرة قد تظهر بقع بيضاء على الجلد في الحالات المزمنة ، تزيد من قابلية الإصابة بسرطان تلك المنطقة . أسباب الحكة : - أحيانا تكون الحكة هي العلامة الوحيدة التي تقود الطبيب لاكتشاف وجود إصابة بمرض السكر ، فنتيجة لارتفاع مستوى السكر بالدم ، تخرج الإفرازات المهبلية محتوية على السكر مما يثير الرغبة في الحك . - مع بلوغ سن اليأس ، أو بعد استئصال المبيضين ، يتوقف إنتاج الهرمونات الجنسية ، ويؤدي نقص هرمون الأستروجين على وجه الخصوص إلى حدوث جفاف وضمور بسيط بجلد الفرج وجدار المهبل ؛ مما يثير الرغبة في الحك باستمرار . - تؤدي العدوى المهبلية سواء بالفطريات أو بطفيل التريكوموناس إلى خروج إفرازات مهبلية تلطخ الفرج ، وبالتالي تتسبب في الإحساس بالأكلان والرغبة في الحك . - أحيانا يكون سبب الحكة الفرجية هو الحساسية الزائدة لبعض المواد التي تستخدم موضعيا مثل : المعطرات ، أو الصابون العطري ، أو مزيلات الرائحة ، أو بودرة التلك ، وربما ورق التواليت خاصة المعطر أو الملون . وأحيانا تكون الحساسية ضد الملابس الداخلية المصنوعة من ألياف صناعية مثل النايلون . وأحيانا يكون الإهمال الشديد لنظافة الفرج أو الاهتمام الشديد بالنظافة هو سبب الحكة ؛ لأن في الحالة الأولى ينشط نمو الميكروبات بالمنطقة ، وفي الثانية تؤدي كثرة الغسل واستعمال الصابون إلى الجفاف في جلد ، وكلا الأمرين قد يؤدي للحكة . وأحيانا قد لا يكون هناك سبب عضوي لذلك ، وإنما يتعلق بالناحية النفسية مثل الإحساس بالقلق من الممارسة الجنسية ، أو الشعور بالإحباط الجنسي . - الوسائل المساعدة لمقاومة الحكة : إذا كان الجلد جافا ، فاستخدمي كريما مرطبا للجلد باستمرار ، وتوقفي مؤقتا عن الغسل بالصابون , وقومي بعمل حمامات الماء الساخن ، وخاصة حمامات فقاقيع الصابون ؛ لأن ذلك يعرض الجلد لمزيد من الجفاف ، وبالتالي مزيد من الرغبة في الحك . تجنبي استخدام المعطرات ، ومزيلات الرائحة ، والصابون العطري ، وبودرة التلك ؛ لاحتمال وجود حساسية بجلد هذه المنطقة ضد هذه المستحضرات ، واحرصي أيضا على ارتداء ملابس داخلية قطنية ، ولا ترتدي الملابس المصنوعة من الألياف الصناعية . واحرصي على غسل هذه المنطقة بالاكتفاء بالماء الفاتر بعد التبول . استخدمي مادة ملينة بالمهبل قبل كل لقاء زوجي مثل زيت الأطفال . إذا لم يكن هناك أي سبب عضوي واضح لحالتك ، فمن المحتمل إذن أن تكون هناك أسباب نفسية وراء هذه الحالة ، فواجهي نفسك بالحقائق وحاولي أن تتبيني ما إذا كان هناك سبب نفسي يدعوك للإحباط الجنسي ، وبالتالي يتسبب في حدوث هذه الحالة ، وحاولي تصحيح هذا السبب النفسي .
أهمية الفحص المهبلي
الفحص المهبلي : هو فحص روتيني يبدأ مع بداية النشاط الجنسي للمرأة ؛ أي : بعد الزواج ؛ للاطمئنان على سلامة الأعضاء التناسلية ، وللمساعدة على تشخيص بعض المتاعب ، وكذلك تشخيص وجود الحمل . وهو فحص غير مؤلم يجرى خلال الفترات التي ما بين الحيض والآخر . ويجرى هذا الفحص لدواع عديدة ، مثل : فحص روتيني قبل استخدام وسائل منع الحمل مثل الحبوب ، أو تركيب اللولب ، أو الحاجز المهبلي . في حالة حدوث نزيف بعد اللقاء . لفحص أي إفراز مهبلي غير طبيعي وأخذ عينة منه للتحليل . حالات النزيف غير المنتظم أو الغزير أو النزيف فيما بين فترات الحيض . في حالة وجود ألم عند اللقاء الزوجي . لبحث حالات ألم الحوض أو مشاكل المثانة .
التهابات المهبل
مع بلوغ سن اليأس ينخفض مستوى الهرمون الأنثوي الأستروجين بالدم ، ونظرا لأن وجود هذا الهرمون بمستوى طبيعي يعد شيئا ضروريا لتنشيط خروج الإفراز المهبلي ، هذا السائل الرطب الذي يلين جدران المهبل ، ويحميها من العدوى ، ويحافظ على سلامتها ؛ فإنه تبعا لذلك تتوقف خلايا المهبل عن إفراز هذا السائل مما يؤدي إلى جفاف وضمور جدران المهبل وجلد الفرج ، وهو ما يعرف طبيا باسم التهاب المهبل الضموري ، والذي تظهر أعراضه في صورة الشكوى من حكة في هذه المنطقة ، وألم أثناء اللقاء ؛ بسبب جفاف المهبل ، كما يصبح أكثر قابلية للعدوى وخاصة العدوى بالخمائر . هذا أحد الأنواع المهمة من التهابات المهبل ، والذي يرتبط ببلوغ سن اليأس ، وهو النوع المقصود أساسا بالحديث عنه ، ولكن هناك أنواع أخرى مثل التهاب المهبل الناتج عن العدوى بالخمائر ، والالتهاب الناتج عن العدوى بطفيل ، وهناك أيضا نوع من العدوى يظهر من خلال ما يعرف باسم « متلازمة جوجرين » . أعراض التهابات المهبل : تغير الإفراز المهبلي عموما مثل انخفاض كميته أو زيادتها ، وخروجه بلون مختلف أو تميزه برائحة غير مألوفة . حرقان أو هرش بالمهبل وجلد الفرج . ألم عند الاتصال الجنسي . قد يحدث حرقان عند التبول في حالة عدوى المثانة البولية .
العدوى بالخمائر
هي أكثر أنواع العدوى شيوعا ، التي تصيب المهبل ويسببها نوع من الخمائر يسمى « كانديدا البيكانس »، وهي قريبة الشبه بالفطريات ، ويطلق عليها كذلك العدوى بالمونيليا . الأعراض : - إفراز مهبلي كثيف أبيض أشبه بلبن الزبادي مصحوبا بحكة وحرقان بالجلد . - قد يظهر طفح أحمر ينتشر إلى أعلى الفخذين . - قد تظهر علامات أخرى للعدوى بالخمائر بمناطق أخرى أهمها : اللسان والغشاء المخاطي للفم حيث تظهر بقع بيضاء أو مصفرة ملتصقة بالغشاء المخاطي . - قد تشعرين بحرقان عند التبول . - قد يحدث ألم عند اللقاء الزوجي . ويمكن دعم العلاج بوسائل مختلفة ، مثل : - إذا كنت بدينة فحاولي إنقاص وزنك ؛ لأن الفطريات والخمائر تنشط في الدفء ، والبلل ؛ مما يتيح لها فرصة الانتشار مع وجود بدانة بأعلى الفخذين . - توقفي عن ارتداء ملابس الداخلية من ألياف صناعية كالنايلون ، واستخدمي ملابس داخلية من القطن ، وذلك لنفس السبب السابق ، حيث إن الملابس القطنية تتيح الفرصة لتهوية الجلد وامتصاص العرق ؛ مما يقاوم حدوث بلل يساعد على انتشار الفطريات . - احرصي دائما على جعل حركة اليد أثناء غسل هذه المنطقة من الأمام للخلف وليس بالعكس ، كما سبق التوضيح . - حاولي أن تقاومي الرغبة في حك الفرج ؛ لأن ذلك قد يؤدي إلى جعل الفطر تحت الأظافر ، وربما يصيب الفم أو تنتقل العدوى للأطفال ، كما أن كثرة الحك تجعله مع الوقت خشنا مما يزيد من التهيج والحرقان . - يمكنك العمل على رفع درجة حموضة المهبل ومقاومة انتشار الفطريات بعمل حمام من محلول الخل ، أو بوضع كمية من لبن الزبادي في هذه المنطقة بحيث تلتزمين بطريقة نظيفة ، كما يفيد في ذلك تناول الزبادي عن طريق الفم .
النزيف المهبلي
كل النساء خلال فترة الخصوبة ينزفن من المهبل شهريا ، أي : يحضن ، وهذا أمر طبيعي تماما . لكن حدوث نزيف مهبلي ، مهما كانت كميته ، فيما بين فترات الحيض أو تغير طبيعة الحيض كزيادة كميته بدرجة واضحة أمر غير طبيعي ، ويجب البحث عن سببه وعلاجه بسرعة . ومن المعروف أنه خلال فترة الحمل تتوقف الدورة الشهرية ، فإذا كنت حاملا وحدث لك نزيف مهبلي ، وجب عليك سرعة استشارة الطبيبة . والكشف عن سبب النزيف ، في هذه الحالة يعتمد على إذا ما كنت في بداية أو نهاية فترة الحمل . وتذكري أيضا أنه بعد بلوغ سن اليأس تنقطع الدورة الشهرية تماما ، فإذا حدث لك نزيف بعد هذه السن ، اعتبر أمرا غير طبيعي ، وبالتالي وجب عليك سرعة استشارة الطبيبة ؛ للكشف عن السبب . ويوضح لك الجدول التالي أهم الأسباب المحتملة لحدوث النزيف في هذه الحالات السابقة ، أي النزيف غير الشهري أو النزيف خلال الفترات التي يجب ألا يحدث خلالها ، وكذلك لحدوث النزيف الشهري ، ولكن بكمية كبيرة عن المعتاد ، وإذا لم تستطيعي أن تتعرفي على سبب النزيف في حالتك ، فاستشيري الطبيبة . إذا كنت أصغر من 15 سنة أو أكبر من 45 سنة عند بدء الدورة الشهرية أو قرب انقطاعها قد يحدث نزيف خفيف غير منتظم هذا قد لا يهم في شيء ، أما إذا استمر ذلك لأكثر من شهرين ولم تنتظم الدورة أو تنقطع وجب استشارة الطبيبة .
نزيف عقب الجماع
نزيف عقب الجماع : هناك أسباب عديدة لذلك من أكثرها احتمالا : وجود قرحة بعنق الرحم ، وهو ما تستطيع الطبيبة الكشف عنه بسهولة ، كما يجب إجراء اختبار باب ؛ لاستثناء مشاكل أخرى بعنق الرحم كسرطان عنق الرحم .
نزيف في وجود حمل أو احتماله
نزيف في وجود حمل أو احتماله : السبب الأكثر احتمالا هو حدوث إجهاض تلقائي ، أما إذا كان هناك آلام شديدة بالبطن فمن المحتمل حدوث حمل خارج الرحم ، ويجب على أي حال من الأحوال سرعة استشارة الطبيبة مع الالتزام بالراحة .
نزيف في صورة ( تنقيط )
نزيف في صورة ( تنقيط ) علما بأنك تتناولين حبوب منع الحمل : يرتبط هذا النزيف غالبا بالحبوب ؛ لعدم الانتظام في تناولها وكثيرا ما يحدث في حالة الغفلة عن تناول حبة أو اثنتين منها . خذي الحبة ( الناقصة ) متى تذكرتي وانتظمي في تناول الحبوب أو استشيري الطبيبة .
نزيف قرب بلوغ سن اليأس
غالبا ما تحدث تغيرات بالدورة الشهرية بصورة طبيعية قرب انقطاعها ، لكنه إذا حدث نزيف شديد وجب استشارة الطبيبة .
نزيف مع الاحساس بثقل وتورم بأسفل البطن
نزيف مع الإحساس بثقل شديد وتورم بأسفل البطن مع ألم بالظهر وتغير في طبيعة الدورة الشهرية : يحتمل وجود مرض بأعضاء الحوض مثل : الورم الليفي ، أو تحوصل المبيض . استشيري الطبيبة بسرعة .
نزيف في وجود لولب
من المحتمل أن يتسبب اللولب في حدوث نزيف . استشيري الطبيبة .
غزارة في دم الحيض
في حالة الآنسات فإن السبب الأكثر احتمالا هو اضطراب الناحية النفسية لأسباب مختلفة ، أما بالنسبة للمتزوجات فإن ذلك قد يحدث لأسباب مرضية عديدة مثل : الورم الليفي ، وارتفاع ضغط الدم ، ويجب سرعة استشارة الطبيبة ؛ لأن ذلك قد يتسبب في الإصابة بأنيميا [ فقر الدم ] .